مساهمة النتائج التعليمية في تنمية المهارات الذهنية والمهنية والعامة

الأهداف العامة للبرنامج :

المخرجات التعليمية المستهدفة من البرنامج :

1/2 المعرفة والفهم :

2/2 القدرات الذهنية :

3/2 المهارات :

1/3/2 مهارات مهنية و عملية :

2/3/2 مهارات عامة :

تساهم النتائج التعليمية في تنمية المهارات الذهنية والمهنية والعامة للطلاب وذلك من خلال:

الأهداف التعليمية:

لما كان هدف التعليم إحداث تغييرات في سلوكيات الطلاب ، كان من الضروري تحديد تلك التغييرات بدقة على شكل عبارات تصف تلك السلوكيات التي يرغب المجتمع في ظهورها لدى أبنائه ، نتيجة مرورهم بالخبرات التعليمية خلال مراحل التعليم المختلفة ، وعادة ما تعرف هذه العبارات بالأهداف التربوية.
فأصبحت مجالات الأهداف التعليمية :

  1. المجال المعرفي.
  2. المجال الوجداني.
  3. المجال المهاري.

يجب إن يكون هناك توازن بين الأهداف التعليمية:

المجال المعرفي:

ويتضمن الأهداف التي تؤكد النتائج العقلية المتوقعة من التعلم كما وأن الخبراء يتضمنون الميدان الفكري والعمليات الفكرية المختلفة كالإدراك الحسي والتمييز وتجريد المفاهيم ، ويشمل هذا المجال على عدة تقسيمات وهي :

المجال الوجداني :

هو المجال الذي يصف تغيرات في الاهتمام والاتجاهات والقيم.
ومن هذه المستويات.

المجال المهاري :

هو المجال المهاري خاصة ما يتصل بتنمية الجوانب الجسمية الحركية والتنسيق بين الحركات.

أهمية النتائج التعليمية:

تهدف النتائج التعليمية لإيجاد خريج قادر على مواكبة تطورات سوق العمل وذلك من خلال الأهداف الآتية:

  1. التعليم والتدريب ذو النوعية الجيدة والمستوى العالي الذي يقوم بتوفيره البرنامج الجغرافي في قسم الجغرافيا يقوم على تحفيز الطلاب على الإبداع وأخذ المبادرات واستثمار التقنيات والاتصال بمصادر المعرفة وتحسين إنتاجية القوى العاملة وأدائها، وغير ذلك من الصفات والسمات التي تساهم بالتجاوب والمواءمة مع المتطلبات التنموية.
  2. تعتبر التطورات التكنولوجية وتقنيات المعلومات والاتصالات من الظواهر الرئيسة المرافقة لمتطلبات البرنامج الجغرافي.
  3. ومثل هذه الظواهر تستدعي عمالة عالية المهارة، تمتلك القدرات العلمية والمهارات التطبيقية، والممارسات الإبداعية والريادية، والاتجاهات المهنية السليمة للتعامل مع هذه التطورات والتقنيات، مما يضع عبئاً على كاهل نظم تنمية الموارد البشرية وتطوير أداء القوى العاملة للتجاوب مع هذه المتطلبات.
  4. يتعرض سوق العمل باستمرار لتحدّيات خاصة ناجمة عن متطلبات نظم التعليم الحديثة فيما يتعلق بالانفتاح الاقتصادي وتحرير التجارة والاستثمار وتراجع التدخل الحكومي، مما يستدعي التطور والتغيير المستمرين في أنواع النشاط الاقتصادي للتجاوب مع معايير المنافسة وأولويات الاستثمار ومضامين التجارة. ويتطلب التجاوب مع ذلك كله توافر موارد بشرية وقوى عاملة تتسم بالمرونة والقدرة على التكيّف، وتمتلك قاعدة عريضة من المعارف والمهارات لمجاراة التطور في سوق العمل والتواؤم مع حاجاته. وتقع المسؤولية على نظم وبرامج تنمية الموارد البشرية، بما في ذلك نظم التعليم والتدريب المهني والتقني، لمراعاة هذه المتطلبات وتنميتها.

مراحل الأنشطة التعليمية:

تمر الأنشطة التعليمية عبر مراحل أربعة، يكون فيها المتعلم محور كل اهتمام، والفاعل الأساسي لمجموع الإنجازات التي يمكن أن تتم بشكل فردي أو جماعي. وتتمثل هذه المراحل فيما يلي :

مرحلة التقديم(presentation):

يتم خلالها توضيح المكتسبات التي سيحصلها المتعلم، فيزداد اهتمامه. ويمكن أن تتضمن هذه المرحلة :

مرحلة التطوير(Development) :

وتتمثل في استثمار القدرات العقلية والحس - حركية للتلميذ، بهدف التوصل إلى التعلمات الأساسية، وفهم دلالاتها، ودمجها مع التعلمات السابقة. وينجزها الطالب بمساعدة الأستاذ أو باستعمال الكتاب المدرسي أو موارد أخرى، في إطار جماعي أو فردي. ويمكن استثمارها في:

مرحلة التطبيق(Application) :

وتتمثل في تطبيق التعلمات المكتسبة من خلال إنجاز :

مرحلة الإدماج(Integration) :

وتتمثل في إضافة التعلمات المحصلة إلى المكتسبات القبلية للطلاب، بطريقة تفاعلية، من خلال :

وتهدف هذه المعايير والأهداف المستخدمة إلى:

مواصفات خريج البرنامج الجغرافي في ظل النتائج التعليمية المستهدفة من قبل برنامج التطوير الجغرافي.
يجب أن يكون الخريج قادر على: