الرئيسية
النظام الداخلي
 

 

  يقاس تقدم الأمم بعوامل متعددة يأتى فى مقدمتها مستوى القوى البشرية، تعليما وصحة وحياة. ويعتبر التعليم أساس النهضة وأساس الأمن القومى، كما أنه قاطرة التقدم

وتعتبر كليات التربية بأدوارها المتنوعة ومهامها العديدة حجر الزاوية فى تطوير التعليم بكافة مراحله. إذ يأتى تكوين المعلم على رأس أولوياتها ، ومن هنا فإن التكوين الجيد للمعلم يسهم بشكل مباشر وحاسم فى تطوير التعليم قبل الجامعى، التى تعتبر مخرجاته، هى مدخلات التعليم العالى كله

ولذلك لاغرو إذا قلنا إن نجاح التنمية البشرية يعتمد على جودة التعليم الذى يعتبر المعلم أحد أهم عوامل جودته

وقد اهتمت الدولة اهتماما واضحا بتطوير كليات التربية، وخصتها بعدة مشروعات للتطوير، على المستوى المركزى والمستويات المحلية. وجاء مشروع تطوير كليات التربية كأحد أهم مشروعات تطوير التعليم العالى، ليكون مشروعا يحقق تطويرا حقيقيا لكليات التربية على أساس نسقى يشمل كافة مكوناتها بدءا من تحديد الرؤية والمهام إلى تحقيق الجودة الشاملة
   

النظام الداخليوفقا لنظام الفصلين الدراسيين سبتمبر 2005  ‹‹

 
(Acrobat reader ملحوظة : هذا الملف يفتح بـ)
 
 
     
elu home
about